تعنى هذه المادة بالتركيز على دراسة النواحي التطبيقية للصخور الرسوبية من قبل استعمالها في دراسة المناخ القديم وخزانات جوفية للمياه والبترول والغاز وكصخور مصدر لمصادر الطاقة وكصخور صناعية، غير أن ذلك لا يتم إلا من خلال دراسة معمقة للصخور الرسوبية وخصائصها وتصنيفها: الصخور الفتاتية الرواهص والحجارة الرملية والصخور الطينية، ثم الصخور غير الفتاتية من مثل الحجر الجيري والدولوميت والفوسفات والتبخريات وغيرها يضاف إلى ذلك مختبر ورحلات ميدانية.